توفي اليوم المذيع التليفزيوني فهد الشايع، وذلك بعد معاناة من المرض، حيث نعاه عدد من زملائه السابقين في التليفزيون السعودي. وقدم الشايع خلال عمله في القناة الأولى بالتليفزيون السعودي نشرات الأخبار الرئيسية، بالإضافة إلى مجموعة من البرامج من أهمها «مجلة التليفزيون» و«من العالم».
وقال المذيع سبأ باهبري في تغريدة له في حسابه بتويتر:«فقدت اليوم صديقا وزميلا عزيزا، ربطتني به محبة ومودة وذكريات جميلة.. فقد بلغني منذ لحظات خبر وفاة الأخ الغالي فهد عبدالله الشايع، المذيع الهادئ الخلوق، الذي عاش محبوبا من كل من عرفه».
يذكر أن الشايع ذكر في مقابلة تليفزيونية سابقة، أنه ترك العمل في التليفزيون عام 2001 لكي يتفرغ لعلاج شقيقه خارج المملكة، فترك عمله وترك كل شيء، واستمر في مرافقة أخيه لمدة 17 عاما. وأضاف أنه لم يكن لديه الوقت لكي يقدم استقالته من التليفزيون، فكان الأهم في ذلك الوقت هو أن يذهب بشقيقه إلى الخارج من أجل العلاج، وكان يتوقع أن تكون الرحلة العلاجية قصيرة، إلا أنها كانت طويلة جدا وأخذت منه كل شيء، حتى شقيقه الذي توفي بعد ذلك.
وقال المذيع سبأ باهبري في تغريدة له في حسابه بتويتر:«فقدت اليوم صديقا وزميلا عزيزا، ربطتني به محبة ومودة وذكريات جميلة.. فقد بلغني منذ لحظات خبر وفاة الأخ الغالي فهد عبدالله الشايع، المذيع الهادئ الخلوق، الذي عاش محبوبا من كل من عرفه».
يذكر أن الشايع ذكر في مقابلة تليفزيونية سابقة، أنه ترك العمل في التليفزيون عام 2001 لكي يتفرغ لعلاج شقيقه خارج المملكة، فترك عمله وترك كل شيء، واستمر في مرافقة أخيه لمدة 17 عاما. وأضاف أنه لم يكن لديه الوقت لكي يقدم استقالته من التليفزيون، فكان الأهم في ذلك الوقت هو أن يذهب بشقيقه إلى الخارج من أجل العلاج، وكان يتوقع أن تكون الرحلة العلاجية قصيرة، إلا أنها كانت طويلة جدا وأخذت منه كل شيء، حتى شقيقه الذي توفي بعد ذلك.
